Featured Video

ويكليكس : مختص سوداني : البنوك السودانية تعيق النموء. .

ويكليكس :  مختص سوداني : البنوك السودانية تعيق النموء..الفساد يلعب دوراً في المشاكل التي تواجه القطاع المالي لاسيما في القيمة المقدرة للعقارات .. الباحث مانز : الخرطوم في الذيل من ناحية الخدمات وقطاع المال..









 








قال المختص السوداني في قطاع المال بالبنك الدولي الوليد العتباني لـ " بول إيكون ووف" في مؤتمر للمانحين أن قروض السودان عالية الكلفة وفرط الإعتماد على الإقراض المباشر تسببا في خنق النمو التجاري، إضافةً للفساد والقروض المتعثرة وانعدام التدابير التنظيمية للنظام المالي، كما أن غياب أجهزة / نظم إئتمان خاصة بتفريغ الدين مثل الإفلاس تعيق النظام المالي. وأضاف بأن النظام الحكومي الخاص بالتمويل الأصغر لا يعمل بسبب سقف الفائدة.
من جهة أخرى توقع الباحث يوري مانز من معهد أمستردام للتنمية الحضرية والدولية، إتساع وجود شركات الخدمات السياحة المتمثلة في تقنية المعلومات والإتصالات / الإتصالات السلكية واللاسلكية والنقل والخدمات اللوجستية في المستقبل نظراً لتدفق أصحاب الأعمال إلى الخرطوم.

وكان المختص المالي الوليد العتباني قد خاطب إقتصاديين من دول مانحة ومسئولين إقتصاديين في المنتدى الشهري للمانحين للبنك الدولي، وقال بأن 800 منشأة تعمل في القطاع الصناعي والخدمي في السودان تواجه مشاكلاً نظراً للكلفة العالية للقروض وأن الشركات يُطلب منها وضع نسبة 125% من قيمة القرض في الضمان لتأمين معدلات التمويل وهذا أكثر ما يثير هموم أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الراغبين في إنشاء أعمالهم في الخرطوم. فبينما يسود

في جمعة «الحظر الجوي»: المتظاهرون ينتقدون المعارضة.. والوفد العربي

خاطبوا الأسد: 23 مليون مندس يقولون لك ارحل.. ولافتات للحريري: اليد التي اغتالت أباك تفتك بالشعب السوري
دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»
في جمعة أراد المتظاهرون في سوريا أن تكرس للمطالبة بفرض حظر جوي على سوريا وحماية للمدنيين، تمحورت غالبية الهتافات والشعارات واللافتات التي رفعت حول التأكيد على هذا المطلب، وأيضا إعلان الموقف من زيارة وفد اللجنة العربية المكلف بمتابعة الملف السوري والبحث عن مخرج للأزمة، ورفض الحوار مع نظام يقصف المدن بالمدافع ويرمي المتظاهرين بالرصاص.
وفي تنويع على الموضوعين الرئيسين جزم متظاهرون بأن النظام السوري الذي

في ضربة موجعة لدمشق: أنقرة تسمح للجيش السوري الحر بشن هجمات عبر الحدود

المجموعة ما زالت لا تشكل تحديا حقيقيا للأسد.. لكن الدعم التركي لها يبرز مدى التأثير الذي أحدثته الانتفاضة السورية
متظاهرون سوريون يستلقون على الأرض في كفرنبل وتتوسطهم لافتة تتساءل بالإنجليزية إن كانت دماء المسيحيين فقط تعني البابا؟ وماذا عن دماء الآخرين! («الشرق الأوسط»)
أنطاكيا - تركيا : ليام ستاك*
تؤوي تركيا، التي كانت في السابق من أقوى حلفاء سوريا، جماعة معارضة مسلحة تقود حركة تمرد ضد حكومة الرئيس بشار الأسد، بتقديمها ملاذا لقائد الجماعة، الجيش السوري الحر، وعشرات من أعضائها، والسماح لهم بتنسيق هجماتهم عبر الحدود من داخل معسكر يخضع لحراسة الجيش التركي.
ويأتي دعم تركيا المتمردين وسط حملة تركية أوسع نطاقا تهدف لتقويض حكومة الأسد. فمن المتوقع أن تفرض تركيا عما قريب عقوبات ضد سوريا، كما كثفت دعمها لجماعة معارضة سياسية شاملة تعرف باسم المجلس الوطني السوري، الذي أعلن تشكيله في إسطنبول. غير أن استضافتها لقادة في الجيش السوري