دبي – العربية.نت كشف المدير العام لمجموعة "إي هوم أوتومايشن"، المهندس خليفة الجزيري، أن هناك 300 الف عقار من المتوقع أن تعتمد تكنولوجيا "المنازل الذكية" بمنطقة الخليج خلال الخمس سنوات القادمة.
وأشار إلى أن هناك اتجاهاً نحو اعتماد هذه التكنولوجيا من قبل المطورين لإعطاء مزايا أكثر للعملاء تدفع إلى تحسن الطلب على القطاع العقاري مجدداً، جاء ذلك خلال حفل خاص في مركز المؤتمرات بقرية الأعمال بدبي ، بحضور عبدالله آل صالح وكيل وزارة التجارة الخارجية وفريد كرمستجي، مدير إدارة تطوير رواد الأعمال وعدد من المسؤولين من حكومة دبي وممثلين عن شركة انتل وعدد من شركات القطاع الخاص .
وقال يقول الجزيري إن ثقافة اعتماد هذه التكنولوجيا في المنطقة ما زالت في البدايات ولكننا نحاول أن نغير هذه المفاهيم من خلال ربط التكلفة بالعائد من هذه التكنولوجيا في طرح أفكارنا على العملاء، حيث نوضح للعميل أن التكلفة التي يتحملها العقار مقابل إدخال هذه التكنولوجيا الجديدة نحو 3%، تعود عليه من خلال رفع قيمة العقار تراوح بين 12 و20%، وفقاً لصحيفة "الخليج" الإماراتية.
ونفى الجزيري، أن يكون إمكانية اختراق النظام الأمني الذي تعمل بها هذه المنازل الذكية التي يتم تنفيذها من خلال الشركة، وخاصة عند استخدام العميل للانترنت في مراقبة عقاره أو أعطى أوامر للنظام، مشيرا إلى أن الموضوع يمر ببوابات أمنية عدة عبر النظام لا يمكن اختراقها، لافتاً إلى أن التكنولوجيا الجديدة للشركة تم اعتمادها في الكثير من دول العالم، وفي الإمارات نقوم بشراكة مع مؤسسة الاتصالات لتوفير الخدمة في أكبر المشروعات في الدولة، حيث إن لدينا مشروعات في جزيرتي"الريم" و"السعديات" بأبوظبي.
وقال "نحن سعداء بإطلاق هذه المجموعة المبتكرة من المنتجات الخاصة بالبيوت الذكية لتوفير أسلوب حياة راق ورغد يتناسب مع متطلبات القرن الواحد والعشرين، ويجمع بين الراحة والأمن والتكيف والملاءمة مع القدرة على ترشيد استهلاك الطاقة".
وأشار إلى أن هناك اتجاهاً نحو اعتماد هذه التكنولوجيا من قبل المطورين لإعطاء مزايا أكثر للعملاء تدفع إلى تحسن الطلب على القطاع العقاري مجدداً، جاء ذلك خلال حفل خاص في مركز المؤتمرات بقرية الأعمال بدبي ، بحضور عبدالله آل صالح وكيل وزارة التجارة الخارجية وفريد كرمستجي، مدير إدارة تطوير رواد الأعمال وعدد من المسؤولين من حكومة دبي وممثلين عن شركة انتل وعدد من شركات القطاع الخاص .
وقال يقول الجزيري إن ثقافة اعتماد هذه التكنولوجيا في المنطقة ما زالت في البدايات ولكننا نحاول أن نغير هذه المفاهيم من خلال ربط التكلفة بالعائد من هذه التكنولوجيا في طرح أفكارنا على العملاء، حيث نوضح للعميل أن التكلفة التي يتحملها العقار مقابل إدخال هذه التكنولوجيا الجديدة نحو 3%، تعود عليه من خلال رفع قيمة العقار تراوح بين 12 و20%، وفقاً لصحيفة "الخليج" الإماراتية.
ونفى الجزيري، أن يكون إمكانية اختراق النظام الأمني الذي تعمل بها هذه المنازل الذكية التي يتم تنفيذها من خلال الشركة، وخاصة عند استخدام العميل للانترنت في مراقبة عقاره أو أعطى أوامر للنظام، مشيرا إلى أن الموضوع يمر ببوابات أمنية عدة عبر النظام لا يمكن اختراقها، لافتاً إلى أن التكنولوجيا الجديدة للشركة تم اعتمادها في الكثير من دول العالم، وفي الإمارات نقوم بشراكة مع مؤسسة الاتصالات لتوفير الخدمة في أكبر المشروعات في الدولة، حيث إن لدينا مشروعات في جزيرتي"الريم" و"السعديات" بأبوظبي.
وقال "نحن سعداء بإطلاق هذه المجموعة المبتكرة من المنتجات الخاصة بالبيوت الذكية لتوفير أسلوب حياة راق ورغد يتناسب مع متطلبات القرن الواحد والعشرين، ويجمع بين الراحة والأمن والتكيف والملاءمة مع القدرة على ترشيد استهلاك الطاقة".
0 التعليقات :
إرسال تعليق