|
واشنطن: مينا العريبي
أكد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أن حلف شمال الأطلسي (الناتو) سيواصل عملياته العسكرية في ليبيا، «ما دام الشعب الليبي يواجه تهديدا»، في إشارة إلى أن العقيد الليبي، معمر القذافي، ما زال طليقا. كما دعا أنصار العقيد إلى إلقاء السلاح. وجاء ذلك خلال خطاب أوباما الذي ألقاه أمام الاجتماع الرفيع المستوى حول ليبيا، على هامش اجتماعات الجمعية العامة في دورتها الـ 66 المنعقدة في نيويورك، التي شهدت لأول مرة رفع العلم الليبي الجديد وسط تصفيق حاد.
وقال أوباما «ما دام الشعب الليبي مهددا، فالمهمة العسكرية التي يقودها الناتو ستستمر». وأضاف: «الذين ما زالوا يقاتلون (بجانب القذافي) عليهم أن يفهموا أن النظام السابق انتهى وحان الوقت للتخلي عن سلاحكم والانضمام إلى ليبيا الجديدة».
من جانبه، قال مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، الذي حضر ممثلا عن ليبيا في اجتماعات الأمم المتحدة إن «هناك تحديات كبيرة، مع وجود القذافي وإطلاق العملية التنموية، واحتياجاتنا كثيرة.. لقد فقدنا 25 ألف شهيد، وهناك مطالب كثيرة نحن بحاجة لها».
من جهة أخرى, أحاط الغموض بمواقف الدول الأساسية في مجلس الأمن الدولي من طلب العضوية الكاملة الذي يعتزم محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، تقديمه للأمم المتحدة. وفي حين يبدو موقف الولايات المتحدة واضحا من الموضوع برفضه التام، لم يوضح الاتحاد الأوروبي موقفه بعد.
أكد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أن حلف شمال الأطلسي (الناتو) سيواصل عملياته العسكرية في ليبيا، «ما دام الشعب الليبي يواجه تهديدا»، في إشارة إلى أن العقيد الليبي، معمر القذافي، ما زال طليقا. كما دعا أنصار العقيد إلى إلقاء السلاح. وجاء ذلك خلال خطاب أوباما الذي ألقاه أمام الاجتماع الرفيع المستوى حول ليبيا، على هامش اجتماعات الجمعية العامة في دورتها الـ 66 المنعقدة في نيويورك، التي شهدت لأول مرة رفع العلم الليبي الجديد وسط تصفيق حاد.
وقال أوباما «ما دام الشعب الليبي مهددا، فالمهمة العسكرية التي يقودها الناتو ستستمر». وأضاف: «الذين ما زالوا يقاتلون (بجانب القذافي) عليهم أن يفهموا أن النظام السابق انتهى وحان الوقت للتخلي عن سلاحكم والانضمام إلى ليبيا الجديدة».
من جانبه، قال مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، الذي حضر ممثلا عن ليبيا في اجتماعات الأمم المتحدة إن «هناك تحديات كبيرة، مع وجود القذافي وإطلاق العملية التنموية، واحتياجاتنا كثيرة.. لقد فقدنا 25 ألف شهيد، وهناك مطالب كثيرة نحن بحاجة لها».
من جهة أخرى, أحاط الغموض بمواقف الدول الأساسية في مجلس الأمن الدولي من طلب العضوية الكاملة الذي يعتزم محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، تقديمه للأمم المتحدة. وفي حين يبدو موقف الولايات المتحدة واضحا من الموضوع برفضه التام، لم يوضح الاتحاد الأوروبي موقفه بعد.
المشاركات
الله - الوطن - إنسان السودان الممتهن
0 التعليقات :
إرسال تعليق