Featured Video

تصميم وتنسيق الحدائق 3

تصميم وتنسيق الحدائق 4

تصميم وتنسيق الحدائق 5

--- 6 --- 3D Swimming Pool Design Services

تصميم وتنسيق الحدائق 7

تصميم وتنسيق الحدائق 8

تصميم وتنسيق الحدائق 9

تصميم وتنسيق الحدائق 10

تصميم وتنسيق الحدائق 11

تصميم وتنسيق الحدائق 12

تصميم وتنسيق الحدائق 13

تصميم وتنسيق الحدائق 14

تصميم وتنسيق الحدائق 15

تصميم تنسيق الحدائق 16

تصميم وتنسيق الحدائق 17

الخطوط الخضراء لتخطيط وتصميم وتنسيق الحدائق 18

الكديسة في السياسة السودانية



استيلا قايتانو

نظرية احد اعمامنا الجنوبيين عن وحدة الارض السودانية واستحالة الانفصال لان السودان مثل كديسة واحدة مستلقية من حلفا لي نمولي في نكتة ما في زمن ما ، كان يقول : لو كديس ضنبو في حلفا وراسو في نمولي ، لو عفسو في ضنبو في حلفا بقول ناو وين ؟ يرد عليه المستمع : في نمولي . يعقب عمنا بجملة : وتيِّب !! . ويقبل يشوف شغلتو بعد ان اطمأن بانه اقنع سامعيه .
ذات الكديسة الوحدوية التي تستلقي متبرطعة من حلفا لنمولي تدور الايام وتستعمل في سياق اخر لتفسير سلبيات التعددية كنظرية لفصل الشمال عن الجنوب وبقدرة قادر تصبح الكديسة الواحدة التي انجبت كدايس كثر لا ترغب في الفئران مما حدا بسيد الحديقة ان يفصل بينها لان الكدايس والفيران ما بتلمو ، ولمتهم فلقة راس

أبناء القذافي يسيطرون على المشهد الإعلامي والسياسي.. وطرابلس تنفي مقتل خميس أصغرهم

مسؤول ليبي يتنصل من تصريحات سيف الإسلام عن التحالف مع الإسلاميين ضد العلمانيين ويعتبرها شخصية
القاهرة: خالد محمود
احتل أبناء العقيد الليبي معمر القذافي صدارة المشهد السياسي والإعلامي، أمس، في ليبيا بامتياز، مرة حينما تنصلت الحكومة الليبية من حديث سيف الإسلام، النجل الثاني، عن اتفاق بين نظام القذافي والإسلاميين ضد العلمانيين، ومرة ثانية عندما كسرت طرابلس بسرعة حاجز الصمت لتنفي نبأ مقتل خميس، النجل الأصغر للقذافي، وأحد أهم قادة الوحدات العسكرية والقتالية الموالية له.

وسارع أمس نظام القذافي إلى نفي نبأ مقتل ابنه الرائد خميس الذي يقود اللواء 23، الذي يعتبر من أكثر وحدات الجيش حرفية وولاء، في غارة جوية لحلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقال مصدر ليبي رسمي في تصريح مقتضب بثه التلفزيون الرسمي الموالي للقذافي، إن ليبيا تكذب ما تناقلته بعض القنوات الإعلامية ووكالات الأنباء

الليبراليون المصريون يستعينون بالطرق الصوفية لمواجهة المد السلفي

دعوا لـ«مليونية الوحدة الوطنية والدولة المدنية» للرد على «جمعة الهوية»
القاهرة: «الشرق الأوسط»
في محاولة لتجاوز مشهد «جمعة الهوية والشريعة» التي هيمنت عليها تيارات الإسلام السياسي في مصر، يستعد مشايخ الطرق الصوفية و10 أحزاب وقوى سياسية قبطية وليبرالية وعلمانية لتنظيم مظاهرة حاشدة بميدان التحرير يوم الجمعة المقبل، للرد على مليونية «الإخوان» والسلفيين.
ونظم مشايخ 8 طرق صوفية حفل إفطار بمقر مشيخة الطريقة العزمية بحي السيدة زينب مساء أول من أمس تقرر خلاله تشكيل لجنة تنسيقية للحشد والإعداد للمليونية الصوفية التي تقام تحت شعار «مليونية صوفية في حب مصر»، وأكد الشيخ علاء أبو العزائم أن الهدف من المليونية إرساء دعائم الوحدة الوطنية بين المسلمين والأقباط، والتصدي للفكر السلفي الدخيل على المجتمع المصري والتأكيد

فلسطينيو 48 يحيون مجزرة شفا عمرو بالتحذير من مذابح جديدة ينفذها إرهابيون يهود

«كديما» يتراجع عن دعم مشروع عنصري يلغي العربية كلغة رسمية ثانية في إسرائيل
تل أبيب: نظير مجلي
حذر عدد من قادة الجماهير العربية في إسرائيل (فلسطينيو 48) من خطر اعتداءات إجرامية وعمليات إرهاب يهودية في صفوفهم وفي بلداتهم، من جراء موجات التحريض العنصري عليهم وسن القوانين العنصرية ضدهم وتفوهات مسؤولين أساسيين بحقهم.
وكان آخر هذه الحملات العنصرية العدائية للعرب مشروع قانون قدم للكنيست مساء يوم الأربعاء الماضي بدعم من أحزاب الليكود وإسرائيل بيتنا، وكذلك حزب كديما المعارض، يقضي بإلغاء القانون القديم الذي يعتبر العربية لغة رسمية ثانية بعد العبرية في إسرائيل. وبادر إلى هذا المشروع ثلاثة نواب. ولكن بعض نواب هذا الحزب بدأوا يتراجعون عن القرار ويسحبون.
وجاءت تحذيرات قادة الجماهير العربية في إسرائيل، الليلة قبل الماضية، خلال الاحتفال التأبيني في الذكرى السنوية السادسة لارتكاب مذبحة شفا عمرو، التي ارتكبها الإرهابي اليهودي نتان زادة الذي دخل المدينة وهو يرتدي الزي العسكري عبر حافلة ركاب عمومية وراح يطلق الرصاص على الركاب وعلى المارة من المواطنين في حي الدروز فيها. وقد أدى هذا الاعتداء إلى مقتل أربعة مواطنين وإصابة عشرات بجراح، قبل أن ينجح عدد من الشباب في السيطرة على الإرهابي وضربه حتى الموت.
ومع أن كل الدلائل تشير إلى أن القاتل كان ينوي مواصلة القتل لأكبر قدر من العرب، فإن الشرطة اعتقلت هؤلاء الشبان وتقوم بمحاكمتهم حاليا، بتهمة «ارتكاب جريمة قتل متعمد».
وأثار تصرف الشرطة هذا مخاوف كبيرة لدى سكان المدينة وسائر فلسطينيي 48 من أن السلطة تشجع عمليا المتطرفين اليهود على ارتكاب المزيد من المجازر بحق المواطنين العرب، خصوصا في ظل الأجواء العنصرية المنتشرة في إسرائيل ضدهم. وقال رئيس لجنة المتابعة العليا لفلسطينيي 48، محمد زيدان، إن الأجواء العنصرية التي تبثها حكومات إسرائيل ضد العرب، هي التي مهدت الطريق أمام هذه المجزرة، ومواصلة سياسة تهويد الدولة والتنكر لكل ما هو عربي فيها يمهد الطريق أمام إرهابيين آخرين لارتكاب المزيد من المذابح.
واعتبرت النائبة حنين زعبي من التجمع الوطني، هذه المذبحة قضية شعب يعاني من سياسة إرهاب حكومية. وقالت إن «هناك عائلات دمرت بعد مجزرة شفا عمرو، سواء أكانت من عائلات الشهداء أم المتهمين، والضحايا ضحوا باسمنا جميعا، وعلينا جميعا أن نحمل هم عائلاتهم، ويجب على لجنة المتابعة أن تحمل ملف المتهمين، فالسؤال هو كيف نقوم نحن بحمل هذه القضية؟».
وقال الشيخ كمال خطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية، إن الإرهابي نتان زادة تلقى تربيته العنصرية في كنس المستوطنات التي تحرض على قتل العرب، ونحن الفلسطينيين مقبلون على مشوار صعب، وعلى المزيد من المجازر والجرائم. وقال النائب عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، حنا سويد: «الشهداء قاموا بحماية أهل البلد وكانوا درعا لباقي البلد، كما المتهمون السبعة الذين يواجهون اليوم المحاكم كونهم دافعوا عن بلدهم». وأضاف: «قبل أسبوعين ارتكب مجرم متطرف جريمة مشابهة في النرويج، وهناك علاقة بين هذين الاعتداءين، ألا وهي الكراهية للعرب والمسلمين، والتي أصبحت سما يسري في عروق الكثير من المتطرفين في هذه البلاد وفي العالم».
واختتم سويد القول متسائلا: «كيف يمكن أن يقدم للمحاكمة شباب يدافعون عن أنفسهم؟ كيف يمكن هدم قرية 27 مرة؟ كيف يمكن بناء متحف للتسامح بين الشعوب على مقبرة إسلامية؟ كيف يمكن منع إحياء النكبة؟ نعيش في هذه البلاد بمدرسة السريالية ومدرسة العنصرية المعادية لبقائنا في الوطن، إلا أننا شعب المستحيل، كما يبدو أن النكبة قامت بفولذة هذا الشعب وجعلته يتصدى، وكأننا عشرون مستحيلا».