رغم العوائق الكثيرة وعلامات الاستفهام التي تحيط بمهمة المراقبين العرب في سوريا، فإن باريس ما زالت، رسميا، على دعمها لخطة الجامعة العربية ولبعثتها في دمشق التي ترى أن مهمتها الأولى يجب أن تكون وقف القتل والقمع وتنفيذ كامل بنود الخطة العربية الأربعة. غير أن ذلك لا يمنع فرنسا من أن تدعو مجددا إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد الذي ترى