دبي - العربية.نت قال ناشطون اليوم الجمعة، نقلاً عن نازحين من مدينة حماة السورية، إن هجوماً بالدبابات على مدى ستة أيام على المدينة لسحق المظاهرات المؤيدة للديمقراطية أسفر عن مقتل 300 مدني على الأقل.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن كثيرين ممن قتلوا متأثرين بإصاباتهم كان يمكن أن ينجوا لولا نقص الإجراءات اللازمة لعمليات نقل الدم أو عدم القدرة على نقلهم للمستشفيات بسبب القصف العنيف من قوات الرئيس بشار الأسد على الأحياء السكنية الرئيسية.
وأفاد الناشطون أن 58 شخصاً قتلوا خلال اشتباكات اليوم فقط في مظاهرات جمعة "الله معنا" في عدد من المدن السورية.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن كثيرين ممن قتلوا متأثرين بإصاباتهم كان يمكن أن ينجوا لولا نقص الإجراءات اللازمة لعمليات نقل الدم أو عدم القدرة على نقلهم للمستشفيات بسبب القصف العنيف من قوات الرئيس بشار الأسد على الأحياء السكنية الرئيسية.
وأفاد الناشطون أن 58 شخصاً قتلوا خلال اشتباكات اليوم فقط في مظاهرات جمعة "الله معنا" في عدد من المدن السورية.
وأكد شهود عيان أن ما يقارب 250 دبابة سورية تحاصر مدينة حماة من كل الجهات تمهيداً لاجتياحها.
وكانت تظاهرات حاشدة في مختلف المدن السورية خرجت تضامناً مع أهالي مدينة حماة المحاصرة استجابة لدعوات بالتظاهر، فيما أطلق عليه اسم جمعة "الله معنا"
هذا ولاتزال المدن السورية تتعرض لحملات مكثفة من النظام لقمع الحركات الاحتجاجية المطالبة بإسقاطه.
وقال ناشطون حقوقيون إن عشرات القتلى سقطوا، اليوم الجمعة، في تجدد القصف على مدينة حماة السورية، فيما انتشر القناصة على أسطح البنايات، وشوهد انتشار كثيف للدبابات في مختلف أحياء المدينة، فيما خرجت مظاهرات حاشدة في عدة مدن نصرة لحماة ودير الزور.
وبحسب شهود عيان لم يتمكن سكان حماة من أداء صلاة الجمعة بسبب القصف العنيف والمكثف للمدينة، فيما أفاد آخرون بسقوط 5 قتلى آخرين بريف دمشق.
وكانت تظاهرات حاشدة في مختلف المدن السورية خرجت تضامناً مع أهالي مدينة حماة المحاصرة استجابة لدعوات بالتظاهر، فيما أطلق عليه اسم جمعة "الله معنا"
هذا ولاتزال المدن السورية تتعرض لحملات مكثفة من النظام لقمع الحركات الاحتجاجية المطالبة بإسقاطه.
وقال ناشطون حقوقيون إن عشرات القتلى سقطوا، اليوم الجمعة، في تجدد القصف على مدينة حماة السورية، فيما انتشر القناصة على أسطح البنايات، وشوهد انتشار كثيف للدبابات في مختلف أحياء المدينة، فيما خرجت مظاهرات حاشدة في عدة مدن نصرة لحماة ودير الزور.
وبحسب شهود عيان لم يتمكن سكان حماة من أداء صلاة الجمعة بسبب القصف العنيف والمكثف للمدينة، فيما أفاد آخرون بسقوط 5 قتلى آخرين بريف دمشق.
وقال عضو في لجان تنسيق الثورة إن ثلاثة محتجين قتُلوا فيما أُصيب 10 آخرون على الأقل بجراح في بلدة نوى قرب درعا.
وقالت لجان التنسيق المحلية، وهي جماعة اخرى للنشطاء، إن محتجاً قتُل في ضاحية القدم قرب دمشق عندما طوقت أربع حافلات مملوءةٌ بقوات الأمن مظاهرة هناك وأطلقت النار على المتظاهرين.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مدينة دير الزور في شرق سوريا شهدت ليل الخميس حركة نزوح كبيرة الى المدن والقرى المجاورة تخوفاً من عملية عسكرية قد تنفذها القوات السورية خلال الساعات القادمة.
وتأتي هذه المخاوف بعد اكتمال الحشد العسكري حول المدينة وداخل أحيائها الغربية، وإغلاق المشافي الخاصة أبوابها باستثناء مشفى واحد يرفض استقبال الجرحى، بالإضافة إلى منع الصيدليات المناوبة من عملها ووضع جميع سيارات الإسعاف تحت تصرف الجيش في المدينة.
كما أشارت مصادر حقوقية إلى أن سيارات "صهاريج "المياه وصلت بشكل كبير الى المراكز الامنية والوحدات العسكرية في ما اعتُبر دلالة واضحة على أن موعد العملية العسكرية بات قريباً.
ومن جهة أخرى تحدث شهود عيان عن خروج مظاهرة في حي الميدان بالعاصمة السورية دمشق.
وقالت لجان التنسيق المحلية، وهي جماعة اخرى للنشطاء، إن محتجاً قتُل في ضاحية القدم قرب دمشق عندما طوقت أربع حافلات مملوءةٌ بقوات الأمن مظاهرة هناك وأطلقت النار على المتظاهرين.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مدينة دير الزور في شرق سوريا شهدت ليل الخميس حركة نزوح كبيرة الى المدن والقرى المجاورة تخوفاً من عملية عسكرية قد تنفذها القوات السورية خلال الساعات القادمة.
وتأتي هذه المخاوف بعد اكتمال الحشد العسكري حول المدينة وداخل أحيائها الغربية، وإغلاق المشافي الخاصة أبوابها باستثناء مشفى واحد يرفض استقبال الجرحى، بالإضافة إلى منع الصيدليات المناوبة من عملها ووضع جميع سيارات الإسعاف تحت تصرف الجيش في المدينة.
كما أشارت مصادر حقوقية إلى أن سيارات "صهاريج "المياه وصلت بشكل كبير الى المراكز الامنية والوحدات العسكرية في ما اعتُبر دلالة واضحة على أن موعد العملية العسكرية بات قريباً.
ومن جهة أخرى تحدث شهود عيان عن خروج مظاهرة في حي الميدان بالعاصمة السورية دمشق.
0 التعليقات :
إرسال تعليق