استشهد مسن واصيب عشرة اخرون من عائلة واحدة في سلسلة غارات نفذتها طائرات الاحتلال على قطاع غزة.
واكد ادهم ابو سلمية الناطق الإعلامي باسم الاسعاف والطوارئ في قطاع غزة ان طائرات الاحتلال استهدفت موقع عماد ابو قادوس التابع لكتائب القسام خلف أبراج المقوسي شمال غرب مدينة غزة، ادى الى استشهاد المسن بهجت الزعلان واصابة عشرة مواطنين بينهم طفلين وسيدتين وصفتهم حالة الطفلين ببالغة الخطورة.
كما اغارت الطائرات على هدف خلف ابراج الكرامة.
وفي رفح قصفت طائرة استطلاع اسرائيلية بصاروخ واحد بمنطقة المحررات دون ان يوقع اصابات.
وتواصل طائرات الاحتلال التحليق بشكل مكثف في مناطق مختلفة بقطاع غزة.
وكانت الطائرات نفذت غارات جوية ومدفعية شرق حي الزيتون مساء يوم امس دون ان يبلغ عن اصابات.
واكد ادهم ابو سلمية الناطق الإعلامي باسم الاسعاف والطوارئ في قطاع غزة ان طائرات الاحتلال استهدفت موقع عماد ابو قادوس التابع لكتائب القسام خلف أبراج المقوسي شمال غرب مدينة غزة، ادى الى استشهاد المسن بهجت الزعلان واصابة عشرة مواطنين بينهم طفلين وسيدتين وصفتهم حالة الطفلين ببالغة الخطورة.
كما اغارت الطائرات على هدف خلف ابراج الكرامة.
وفي رفح قصفت طائرة استطلاع اسرائيلية بصاروخ واحد بمنطقة المحررات دون ان يوقع اصابات.
وتواصل طائرات الاحتلال التحليق بشكل مكثف في مناطق مختلفة بقطاع غزة.
وكانت الطائرات نفذت غارات جوية ومدفعية شرق حي الزيتون مساء يوم امس دون ان يبلغ عن اصابات.
كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح، "مجموعات الشهيد أيمن جودة" وفي ردها الأولي كما قالت تبنت قصف كيبوتس "شعار هنيغف" وتجمع أشكول الاستيطاني بـ 3 صواريخ، ردا على جريمة اغتيال الناشطين.
وكان ناشطان من كتائب الاقصى الجناح العسكري لحركة فتح، وكتائب القسام، الجناح العسكري لحماس قد استشهدا واصيب اخران في غارة اسرائيلية استهدفت سيارة مدنية كانت تقف قرب متنزه بلدية غزة، بشارع عمر المختار وسط المدينة ظهر يوم امس الخميس.
وقالت مصادر طبية ان الشهيدين هما " عصام صبحي البطش، وصبحي علاء البطش".
وكان ناشطان من كتائب الاقصى الجناح العسكري لحركة فتح، وكتائب القسام، الجناح العسكري لحماس قد استشهدا واصيب اخران في غارة اسرائيلية استهدفت سيارة مدنية كانت تقف قرب متنزه بلدية غزة، بشارع عمر المختار وسط المدينة ظهر يوم امس الخميس.
وقالت مصادر طبية ان الشهيدين هما " عصام صبحي البطش، وصبحي علاء البطش".
0 التعليقات :
إرسال تعليق