واشنطن تحرك سفنا وتحذر من «حرب أهلية طويلة» * المعارضة تناقش إمكانية الطلب من دول أجنبية توجيه ضربات جوية * لندن تحبط محاولة من النظام لسحب 1.4 مليار دولار * موسكو تعتبر القذافي «ميتا سياسيا»
مجندون ليبيون معارضون للزعيم معمر القذافي في تشكيل أثناء تدريبات عسكرية في بنغازي، أمس (أ.ب)
القاهرة: محمد عبده حسنين وخالد محمود واشنطن: مينا العريبي لندن: راغدة بهنام
ازدادت عزلة نظام العقيد معمر القذافي دوليا أمس مع حركة واسعة لتجميد أموال بمليارات الدولارات، ونقاشات حول فرض حظر لمنع الطائرات الحربية
لم تنته الثورة في كل من مصر وتونس لأن رأس النظام قد سقط. انها البداية وقد تجهض الثورة او تختطف ، وهي لن تحقق أهدافها مرة واحدة ، فالطريق طويل لان بناء نظام جديد
لعل المقولة الاشهر في تراث الديكتاتورية وتاريخها الطويل تنسب الى الامبراطور الروماني كاليغيولا قبل نحو الفي عام والذي قال: دعهم يكرهوني طالما انهم يخافونني،.
بانفصال جنوب السودان عن شماله ، يدخل العالم العربي مرحلة جيوسياسية جديدة تنذر بالمزيد من التشظي والانقسام ليس فقط في الاطراف وانما على مستوى الدولة ـ الامة التي نشأت
المطلوب رقم واحد من قبل الولايات المتحدة الاميركية وبعض حلفائها اليوم ليس اسامة بن لادن وانما الاسترالي جوليان اسانج ، مؤسس موقع "ويكيليكس" ، الذي عرى الديبلوماسية
في خضم الحديث عن الاصلاح ومكافحة الفساد واطلاق حوار وطني حول القضايا التي تؤرق الاردنيين ، انشأ شباب "الفيس بوك" صفحة مفتوحة بعنوان "ماذا يريد الشعب الاردني" شارك
أولاً: الاتفاقيات والمعاهدات الدولية والإقليمية المتعلقة بحظر ومنع الانتشار
بُذلت الجهود الدولية لحظر ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل في خطين متوازيين: الأول يهدف إلى تحريم استخدامها في الأغراض العسكرية، والثاني يهدف إلى منع تحويلها من الأغراض السلمية إلى الأغراض العسكرية. وقد أسفرت هذه الجهود الدولية عن مجموعة من المعاهدات الدولية التي دخلت جميعها حيز التنفيذ وهي كالآتي: 1. معاهدة القطب الجنوبي سنة 1959، (The Antarctic Treaty)
وقد وقع المعاهدة أثنتا عشرة دولة في أول ديسمبر سنة 1959، في واشنطن، واتفقت أطراف المعاهدة على استخدام القطب الجنوبي فقط من أجل الأغراض السلمية وعلى تحريم أي إجراءات ذات طبيعة عسكرية بما يشمل التجارب على أي نوع من الأسلحة، كما نصت المعاهدة على تحريم أي تفجيرات نووية والتخلص من فضلات المواد المشعة في القطب الجنوبي .
ولضمان عدم الإخلال بأحكامها، مَنحت المعاهدة، أطرافها الحق في إرسال مراقبين Observers للقيام بالتفتيش. في أي وقت، وفي أي منطقة من مناطق القطب الجنوبي بما فيها محطات، ومنشآت، ومعدات. وكذلك القيام بتفتيش جميع السفن، والطائرات، في نطاق الوصول والمغادرة للقطب الجنوبي.
إن استخدام أسلحة الدمار الشامل، ضد القوات قد يسبب خسائر جسيمة في الأفراد ويضعف من القدرة القتالية للتشكيلات والوحدات، ولكن هناك من الوسائل الناجحة وطرق الوقاية التي تستخدم في الوقت المناسب وبكفاءة عالية وهو الأمر الكفيل بالحفاظ على الكفاءة القتالية للقوات .
ولمقابلة آثار استخدام العدو لأسلحة الدمار الشامل، أثناء القتال يعد من الضروري تدريب القوات باستمرار على العمل تحت ظروف استخدام العدو لهذه الأسلحة، والعمل على رفع كفاءة تنظيم الوقاية في الأسلحة المقاتلة والتشكيلات والوحدات الفرعية. ويؤدى وصول القوات إلى مستوى عال في التدريب، وتفهم إجراءات الوقاية، إلى حرمان العدو من فرص استخدام أسلحة الدمار الشامل.
تتم وقاية القوات ضد أسلحة الدمار الشامل من خلال تنفيذ الإجراءات الآتية:
أولاً: إجراءات قبل استخدام العدو لأسلحة الدمار الشامل
1. التجهيز الهندسي للأرض بغرض وقاية القوات.
ويهدف التجهيز الهندسي للأرض، إلى تحقيق وقاية الأفراد، والمعدات، والمواد، ضد التلوث الناشئ عن استخدام المواد الكيميائية السامة، السائلة،، أو الميكروبات، علاوة على تأثير موجة الضغط، الناتجة عن الانفجار النووي. بالإضافة إلى الوقاية من الإشعاعات الخارقة، والدقائق المشعة، وكذا حماية القوات ضد تأثير المواد الحارقة، كما يهدف أيضاً إلى إعطاء الفرصة للأفراد، للبقاء داخل ملاجئ محكمة ضد الغازات، عندما يظهر التلوث وهذا يتطلب تجهيز الملاجئ بأجهزة خاصة.
مقدمة لقد ظل الاعتقاد السائد بين علماء الفيزياء والكيمياء حتى القرن التاسع عشر أن ذرات المادة لا يمكن فصلها أو شطرها إلى جسيمات أصغر. وبعد أشهر قليلة من اكتشاف رونتجن William Rontgen للأشعة السينية X ، في نوفمبر عام 1895. وفي بداية عام 1896، اكتشف العالم هنري بيكريل Henri Becquerel الإشعاع الطبيعي عندما أحس بطاقة الأشعة غير المرئية تنبعث بصفة مستمرة من المعادن التي تحتوى على عنصر اليورانيوم.
1. القابلية على الانتشار إن العوامل الحيوية ضد الأفراد يمكن أن تنشر بكميات مسببة للإصابة على مساحات واسعة جداً في منطقة الهدف، ويمكن أن تغطي مساحة شاسعة، بكثافة عالية من طائرة أو قاذفة واحدة. وقابلية انتشار سحب العوامل الحيوية ونسبة الجرعات القليلة منها التي تسبب عدوى أو إتلافا بين الأفراد، تعطي الذخائر الحيوية المقدرة على أن تغطي مساحات شاسعة، حتى وان لم تحدد فيها أماكن الأهداف تماماً، إلا أن تحريات الاستخبارات تنبأت باحتمال وجود أفراد العدو فيها.
مقدمة
أصبحت أسلحة الدمار الشامل، بأنواعها المختلفة تثير جدلاً شديداً بين مؤيد ومعارض لإنتاجها واستخدامها. ورغم المعاهدات الدولية إلا أنها أصبحت أكثر انتشاراَ عن ذي قبل وتيسر الحصول عليها.
ولقد أثرت تلك الأسلحة منذ أن ظهرت في بداية القرن العشرين في السياسة العالمية والإقليمية. فقد استخدمت في الحروب التي واكبت هذا القرن، منذ بدايته. ومازالت تستخدم في الحروب الإقليمية والمحلية المعاصرة للتأثير على مسرح العمليات.
وقد تطورت هذه الأسلحة، تطوراً رهيباً، وزادت إمكاناتها التدميرية، وقدراتها في الفتك بالكائنات الحية. كما زاد عدد الدول المنتجة لها، وتطورت أساليب استخدامها، والمعدات المستخدمة في إطلاقها، أو قذفها.
وتقسم أسلحة الدمار الشامل إلى أسلحة كيماوية تشمل (الغازات الحربية، والمواد الحارقة). وأخرى بيولوجية (البكترولوجية). والأسلحة الذرية (النووية).
تعتبر جميع أسلحة الدمار الشامل أشد فتكاً وأعظم تأثيراً في مسرح الحرب، على القوات المتحاربة، والمدنيين سواء بسواء. عدا (المواد الحارقة)، فيعتبر ذو أثر محدود على مناطق استخدامه فقط وهو ذو أثر نفسي أكثر من تأثيره التدميري بشكل عام.
الفصل الأول: الأسلحة الكيماوية
مقدمة
الأسلحة الكيماوية هي عبارة عن استخدام المواد الكيماوية في الحروب لغرض قتل أو تعطيل الإنسان أو الحيوان. ويتم ذلك عن طريق دخولها الجسم سواء باستنشاقها أو تناولها عن طريق الفم أو ملامستها للعيون أو الأغشية المخاطية.
وهذه المواد الكيماوية قد تكون غازية أو سائلة سريعة التبخر ونادراً ما تكون صلبة، تُطلق في الفضاء أو تُلقى على الأرض سواء بالرش مباشرة بواسطة الطائرات على ارتفاع منخفض أو وضعها في ذخائر Munitions، على شكل قنابل أو قذائف بحيث توضع الكيماويات السامة في أوعية من الرصاص أو الخزف حتى لا تتفاعل مع مواد الانفجار أو مع جدار القذيفة، وعند وصول القذيفة إلى الهدف وانفجارها تتصاعد الكيماويات السامة على شكل أبخرة مسببة الموت الجماعي.
وتتميز الكيماويات السامة بروائح مميزة ولذلك يمكن الابتعاد عنها أو استعمال الأقنعة والملابس الواقية مما يقلل الأضرار الناتجة عنها. إلا أن هناك كيماويات اكتشفت إبان نهاية الحرب العالمية الثانية ولم تكن جاهزة للاستعمال إلا بعد نهاية الحرب. تلك الكيماويات تسمى بغازات الأعصاب التي تسبب شللاً في الأعصاب وأعراض أخرى مما تؤدي إلى الموت، تتميز هذه الغازات عن غيرها بالسمية العالية وبأنها عديمة اللون والرائحة تقريباً، وبذلك يصعب اكتشافها على عكس الأسلحة الكيماوية الأخرى .
Chemical Weapons
ولذلك تعتبر الأسلحة الكيماوية أحد أنواع أسلحة الدمار الشامل ، وتشمل:
1. الغازات الحربية.
2. المواد الحارقة.
الغازات الحربية War Gases
اعتبرت الغازات الحربية في الفكر العسكري الحديث أداة ردع قريبة المستوى من وسائل الردع فوق التقليدية، وذلك بإتاحة الخيار الكيماوي قبل اللجوء إلى الخيار النووي، ولهذا كان لابد من تعدد وسائل الردع ضد الأهداف العسكرية ذات الأهمية الإستراتيجية والتعبوية وكذا الأهداف الحيوية الصناعية والمدنية في عمق أراضي العدو طبقاً للموقف.
والغازات الحربية هي المواد الكيماوية التي لها تأثير كيميائي وفسيولوجي ضار بالكائنات الحية كما أنها تلوث الأرض والأسلحة والمعدات والمهمات وكل ما تصل إليه، وتستخدم لإحداث خسائر في الأفراد وتلويث القطاعات الهامة من الأرض وكذا الأسلحة والمعدات لمنع الأفراد من استخدامها بهدف هزيمة القوات العسكرية المعادية وإحداث أكبر خسائر بها.
تقسيم الغازات الحربية
أولاً: تقسم الغازات الحربية من حيث الاستخدام القتالي إلى
1. غازات سامة قاتلة:
وهي غازات تحدث تأثيراً ساماً على أعضاء جسم الإنسان قد تؤدي إلى الوفاة. وتشمل الغازات الكاوية وغازات الأعصاب وغازات الدم والغازات الخانقة.
2. غازات شل القدرة:
وهي غازات تحدث تأثيرات فسيولوجية أو ذهنية أو كليهما لفترة زمنية معينة، وهي تجعل الأفراد غير قادرين على تركيز جهودهم للقيام بالأعمال المكلفين بها. وتشمل غاز حمض ليسرجيك ثنائي إيثل أميد LSD، وغاز BZ.
3. غازات إزعاج:
وهي غازات تحدث تهيج لبعض أجزاء من الجسم لفترة مؤقتة من الوقت وتشمل الغازات المقيئة والمسيلة للدموع.
ثانياً: تقسم الغازات الحربية من حيث التأثير الفسيولوجي على الإنسان إلي:
1. الغازات الخانقة:
وهذه المجموعة تؤثر على الجهاز التنفسي، وتتكون من غاز الفوسجين، الذي اكتشفه العالم الإنجليزي دافي Davi ، عام 1812، وقام العلماء الألمان بتحضيره واستخدامه في الحرب العالمية الأولى في ديسمبر 1915، ضد القوات الفرنسية. وغاز ثنائي فوسجين، الذي تم اكتشافه وتصنيعه بواسطة العلماء الألمان، خلال الحرب العالمية الأولى.
وهذه الغازات لها فترة كمون. أي أن تأثيرها على الإنسان يظهر بعد فترة من الوقت تتراوح بين 3 : 4 ساعة، كما أن لها تأثير متراكم في الجسم، أما في حالة التركيزات العالية فيظهر تأثير الغاز سريعاً.
يستخدم غاز الفوسجين في صورة غاز يلوث الهواء ويؤثر على الجهاز التنفسي عن طريق استنشاق الهواء الملوث، أما ثنائي فوسجين فيستخدم في صورة سائل يتحول إلى أبخرة بعد فترة من الوقت تصل إلى 6 ساعات، تلوث الهواء وبالتالي تؤثر على الجهاز التنفسي عند استنشاقه.
2. غازات الأعصاب:
تم اكتشاف المركبات الفسفورية السامة خلال الثلاثينيات من هذا القرن، واستمرت الأبحاث الخاصة بتطويرها حتى اليوم. وفي عام 1937م استطاعت ألمانيا تحضير غاز التابون Tabun، وأنشأ مصنع لإنتاج غاز التابون وكانت طاقته الإنتاجية قدرها 12 طن يومياً وبدأ إنتاجه عام 1943، واكتشف غاز الزارين عام 1942، وتم إنشاء مصنع في ألمانيا لإنتاجه أيضاً في بداية عام 1945، بمعدل 20 طن يومياً.
وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأ العلماء في دراسة تصنيع المواد العضوية الفسفورية والتي عرفت باسم ( V - Gases ) واستمرت الأبحاث حتى تم اكتشاف ( V- agents ) عام 1955، والتي تعرف بأنها أخطر أنواع غازات الأعصاب.
يرجع التأثير السام لهذه الغازات إلى أنها تحدث انقباض في العضلات وأيضاً ضيق في التنفس نتيجة انقباض في عضلة الصدر ويصاحب ذلك ضيق في حدقة العين، ويحدث الشلل بطول فترة التعرض وفي الحالات الشديدة تحدث الوفاة.
وتتكون هذه المجموعة من غازات الزارين، والتابون، والزوبان، و VX ، وهذه الغازات ذات تأثير سريع جداً وذات درجة سميه عالية جداً.
وتستخدم غازات الأعصاب في صورة سوائل لتلويث الأسلحة والمعدات والتعيينات والأرض. وفي صورة ضباب (أبخرة) لتلويث الهواء.
3. غازات الدم:
قام الفرنسيون بتحضيره للاستخدام الحربي في عام 1916، أثناء الحرب العالمية الأولى وذلك في صورة مخلوط مع ثالث كلوريد الزرنيخ ورابع كلوريد الكربون والكلوروفورم ، ويؤثر هذا الغاز عند امتصاصه داخل الجسم عن طريق الاستنشاق على إنزيم السيتوكروم أكسيدايز (Cytochrome - Oxidase) الذي يقوم بنقل الأكسجين من هيموجلوبين الدم إلى أنسجة الجسم حيث يوقف الغاز عمل هذا الإنزيم، فيمنع وصول الأكسجين إلى الأنسجة الحيوية في الجسم لتغذيتها فيحدث تسمم مما يؤدى إلى الوفاة.
وتتكون هذه المجموعة من غازات حامض كلورميد سيانوجين، وسيانيد الهيدروجين، وهذه الغازات ذات تأثير سريع.
وهي تستخدم في صورة أبخرة تلوث الهواء ويظهر تأثير هذه الغازات عندما يستنشق الهواء الملوث فقط.
4. الغازات الكاوية:
تستخدم الغازات الكاوية لتأثيرها القاتل على الأفراد، وهي لها تأثير كاوٍ على الجلد، كما أنها تؤثر على الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والعين. كما تلوث المناطق الحيوية من الأرض وتعرقل استخدامها، وتلوث الأسلحة والمعدات وتحد من استخدامها القتالي.
وتأتي تأثيرات الغازات الكاوية ببطيء، وتظهر أعراضها خلال فترة تتراوح بين 4 : 8 ساعات، ولا تسبب آلاماً وقت التعرض ما عدا غاز اللويزيت Lewisite ، فتظهر أعراضه خلال بضع دقائق، فينتج عنه آلام عند التعرض له وملامسته للجلد. ويستخدم الغاز في صورة سوائل يتحول جزء منها بفعل الحرارة إلى ضباب وأبخرة سامة تنتشر في الجو.
وتتكون هذه المجموعة من غازات الخردل Mustard، وثنائي بروموثيل سلفيد، واللوزيت. وقد استخدم غاز الخردل Mustard في الحرب العالمية الأولى في 12 يوليو من عام 1917م بواسطة القوات ألمانيا ضد القوات الروسية على الجبهة الغربية في أيبر ، وقد أنتج منه حوالي 250 ألف طن في الفترة قبل نشوب الحرب العالمية الثانية ولكنه لم يستخدم في تلك الحرب.
من الأكيد أن الإنسان العربي يتنفس السياسة من كل مساماته، حتى لو كان يعيش بعيدا عن التوترات اليومية، وحتى لو لم يكن مُسيسا بالأساس، خاصة أن ما يحدث في تونس ومصر وليبيا واليمن والجزائر والمغرب والبحرين واليمن والسودان والصومال والعراقلا يترك لنا مجالا حقيقيا حتى للتفكير بأي
رايس مندوبة أميركا: كل من ارتكب جرائم سيحاسب * سفير فرنسا: العقوبات تتجاوز ليبيا
متظاهرون في مدينة الزاوية الليبية أمس (رويترز)
واشنطن: محمد علي صالح
فرض مجلس الأمن الدولي بالإجماع في ساعة مبكرة من صباح أمس ما وصفته واشنطن بأنها «عقوبات قارصة» في شكل حظر على سفر العقيد الليبي معمر القذافي وأفراد عائلته وتجميد لأرصدتهم. ودعا أيضا القرار الذي وافق عليه أعضاء مجلس الأمن الـ15 إلى إحالة القمع الدموي للمتظاهرين
القناني الزجاجية ليست أفضل من البلاستيكية من ناحية «ميزانها البيئي»
يقدر الخبراء عمر زجاجات البلاستيك بنحو 200 سنة قبل أن تتحلل إلى مكوناتها (رويترز)
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
يجري حتى الآن إنتاج المصنوعات البلاستيكية، بكافة أنواعها ولمختلف الاستعمالات، من مركبات النفط الخام، لكن شركة صناعية صغيرة من زالسبورغ تقول إن بلاستيك المستقبل سيجري إنتاجه من النشاء النباتي، وخصوصا من نشاء الذرة.
-
_______________ أمنا خديجة _______________
___ حدثنا الشيخ الترميذي وابن ماجة
____ عن خير النساء اسمها أمنا خديجة
____ زوجة المصطفى نور مصباح الدجى
_...
قبل 11 عامًا
الإنتفاضة ثوابت لن تتغيّر ضد الظُلم
كرامة إنسان السودان أولآ
حرية إنسان السودان سرمدآ
الله - الوطن - إنسان السودان الممتهن
ساعة التغيير للعدالة والحرية وكرامة إنسان السودان
إعلان
الولايات القومية السودانية المتحدة
//"> الولايات القومية السودانية المتحدة
مرحبآ بكم فى مدونتكم الولايات القومية السودانية المتحدة
مدونة تهتم بإنسان السودان أولآ واخيرآ فى ظل نظام فدرالـى عادل لإقاليم السودان تربطها المصالح الأزلية المشتركة وإزالة الغبن والظلم فى ظل منظومة حضارية مثالية قابلة للتطبيق والتطور A blog by man interested in the Sudan first and foremost in just under a federal system linked to regions of Sudan eternal common interests and the removal of injustice and oppression under the cultural ideal system viable and development ------------------------------------------------- ونرحب بكم فى مدونتكم ونتمني التواصل من خلال طرحكم المثمر
The Poison of the Sonoran Desert Toad
-
Incilius alvarius, Sonoran Desert Toad secrets defensive 'poison' from its
parotid gland after my dog grabbed it and dropped it immediately. The dog
was n...
مهازل الدنيا الخمس من دون همز أو لمز
-
1/ إعدام صدام في الشهر الحرام أول النحر2/ تقسيم السودان بإسم الإسلام في عهد
اللئام3/ ذبح الأطفال والنساء كالشياه في سوريا وعجز المجتمع الدولى في حماية
ا...
Saying goodbye to the AdSense for Feeds blog
-
Thanks to everyone who has been a loyal reader of this blog over the years.
After some consideration, we recognize that we're just not generating
enough co...
المتعافى ينعى الجزيرة
-
فى اجتماع لوزير الزراعة المتعافى مع المعنيين بزراعة القطن قال ان المحصول
تواجهه عدة مشكلات اجملها فى الادراة والتمويل بجانب الرى ..ونحن نساله ماذا
تبقى بعد...