مسؤول أميركي يقدر الانشقاقات في الجيش بـ 10 آلاف حالة
|
لندن – دمشق: «الشرق الأوسط» بيروت: انتوني شديد
بدأت الأزمة السورية تتجه نحو التصعيد مع إعلان ناشطين سوريين في حمص وريف دمشق رفضهم إرسال أبنائهم إلى المدارس، خوفا من الملاحقات الأمنية من جهة، وبسبب تحولها إلى «معتقلات ومراكز تعذيب» من جهة أخرى. وجاء ذلك في وقت عقدت فيه المعارضة السورية بالداخل مؤتمرا في ريف دمشق، لوحت فيه أيضا بخطوات تصعيدية إذا لم ينته العنف وتتحقق مطالب بحثتها أمس، ومن بينها الدعوة لعصيان مدني شامل. وفي دوما بريف دمشق التي شيع فيها يوم أمس قتيلان بمشاركة الآلاف، أعلن
بدأت الأزمة السورية تتجه نحو التصعيد مع إعلان ناشطين سوريين في حمص وريف دمشق رفضهم إرسال أبنائهم إلى المدارس، خوفا من الملاحقات الأمنية من جهة، وبسبب تحولها إلى «معتقلات ومراكز تعذيب» من جهة أخرى. وجاء ذلك في وقت عقدت فيه المعارضة السورية بالداخل مؤتمرا في ريف دمشق، لوحت فيه أيضا بخطوات تصعيدية إذا لم ينته العنف وتتحقق مطالب بحثتها أمس، ومن بينها الدعوة لعصيان مدني شامل. وفي دوما بريف دمشق التي شيع فيها يوم أمس قتيلان بمشاركة الآلاف، أعلن