Featured Video

‏إظهار الرسائل ذات التسميات العلوم العسكرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العلوم العسكرية. إظهار كافة الرسائل

النظم المضادة للعبوات المتفجرة في الميدان


 
موسى القلاب*

نتيجةً للدروس المستفادة ودراسة مخاطر الحوادث الجسيمة للتفجيرات الناتجة عن العبوات المتفجرة، التي تعرضت لها القوات الأميركية والحليفة في العراق وأفغانستان على وجه التحديد، قامت الشركات الصانعة – وما زالت – بدراسة وتصنيع وتطوير

حرب من نوع أخرى تقودها الولايات المتحدة على الإنترنت


كشف تقرير ان الجيش الاميركي يعمل على تطوير برمجية تتيح له التلاعب سرا بمواقع اجتماعية مثل فايسبوك وتويتر باستخدام هويات كاذبة للتأثير في الدردشات والاحاديث التي تجري على الانترنت وبث دعاية مؤيدة لأميركا عبرها.
وقالت صحيفة الغارديان في التقرير ان شركة في ولاية كاليفورنيا مُنحت عقدا مع قيادة القوات الاميركية في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى لتطوير ما يُسمى "خدمة ادارة الأشخاص على الانترنت" التي ستمكن افراد القوات المسلحة الاميركية من التحكم بعشر شخصيات وهمية منفصلة موجودة في انحاء متفرقة من العالم.
وقال خبراء في الانترنت ان المشروع مشابه لمحاولات الصين مراقبة حرية التعبير على الانترنت وتقييدها. ومن المرجح ان يحتج منتقدو المشروع قائلين انه سيمكن الجيش الاميركي من ايجاد توافق كاذب في الدردشات والأحاديث التي تجري على

القرصنة الإلكترونيّة: الغرب تحت رحمة الصين بالكامل

 












بات الغرب تحت رحمة الصين بالكامل، إذ يتمتع قراصنة الإنترنت الصينيون بإمكانيات عالية تتيح لهم خنق الشركات الغربية العامة والخاصة حتى النفَس الأخير، متى كان هذا هو المطلوب. ويوضح أحد القراصنة أن "لا شيء يحول دون اختراق المواقع الغربية. فلكل سور عظيم نقطة ضعيفة في مكان ما".
فقد بلغت في العام الماضي، تكاليف هجمات القرصنة الإلكترونية الخارجية على بريطانيا وحدها 27 مليار جنيه (44 مليار دولار).
وتبعًا للخبراء، فقد كان السواد الأعظم من هذه الهجمات آتيًا من الصين، التي يعتبرونها مسؤولة عن 1.6 مليار هجوم كل شهر على مختلف المؤسسات البريطانية.
وفي 18 نيسان/ أبريل، بثّت فضائية "سكاي نيوز" الإخبارية تقريرًا من مراسلتها في بكين، هولي وليامز، وصفه الخبراء البريطانيون بأنه "مرعب".
فهو يوضح مدى قدرات قراصنة الإنترنت "الهاكرز" الصينيين - أفرادًا وحكومة أيضًا - على خنق الحكومات والشركات الغربية حتى النفَس الأخير متى شاؤوا.
بوسع القراصنة التحرك بحرية على طيف واسع، يبدأ من الاستحواذ على هويّات

جهاز التحكم بالاتصالات عن بعد "واتشر" يمنح الجنود قدرة التحرك المستمر


 








فريق التحرير
حققت شركة تالس Thales تقدما تكنولوجيا جديدا في مجال أجهزة الاتصالات التفاعلية الخاصة بالجندي الجوال، عبر جهاز التحكم عن بعد "واتشر" Watcher الموفّر لمرونة وسهولة أكبر في تنفيذ المهام العملياتية، من خلال ضمان مستوى إدراك ميداني عال.
وقدمت تاليس، خلال معرض إندو ديفانسIndoDefence المقام في

تكنولوجيا متقدمة لتخطيط المهام على خرائط واقعية ثلاثية الأبعاد


 














فريق التحرير
في حين تقع العديد من النزاعات في أيامنا في البيئات المدنية، فإن ذلك يجعل القدرة على وضع الصور للظروف المحيطة في المناطق المأهولة من المهام المتزايدة الأهمية بالنسبة للقادة ومخططي المهام.
وقد قامت وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة الأميركية داربا (DARPA)،

رادار TRACER لكشف الأهداف خلف الغطاء النباتي جاهز للخدمة


 
فريق التحرير
بات جهاز رادار الاستطلاع التكتيكي القادر على كشف الأغراض المخفية بالنباتات ترايسر    (TRACER) جاهزاً للنشر العملياتي، بعد اكتمال التجارب الخاصة به على متن الطائرة دون طيار بريداتور بي أم كيو-9 (Predator BMQ-9) . وتجدر الإشارة بأن نظام ترايسر هو رادار يعمل على نطاقي تردد UHF و VHF ومزود برادار فتحة تنسيقية قادر على كشف وتحديد الموقع الجغرافي للأشياء المطمورة أو المموهة أو المخبأة تحت أغصان الشجر.
والرادار ترايسر مصنف على أنه مستشعر اصطفافي، يستطيع أن يعالج الصور لحظياً، وأن يقوم فوراً بإرسال الصور التي تم التقاطها إلى العديد من المحطات الأرضية. وقد خضع الرادار ترايسر لأكثر من 100 اختبار في الطلعات جوية على منصات مأهولة، قبل القيام بتجربته على الطائرة دون طيار MQ-9.
يعتبر جيم كوينّ نائب رئيس لوكهيد مارتن لفرعC4ISR Systems مع IS&GS – Defense أن رادار ترايسر "برهن عن مقدرته على مراقبة منطقة واسعة لفترة طويلة من الجو لاكتشاف الأهداف في كافة البيئات العملياتية، وفي كافة أحوال الطقس، ليلاً ونهارا. وسوف يزود نظام ترايسر القادة بالمعلومات الاستخباراتية غير المتوفرة حاليا من الرادارات الأخرى ذي التردد العالي، أو الأنظمة الكهرو- بصرية.
خلال تجارب الطيران على متن الطائرة دون طيار بريداتور بي أم كيو-9، ركز جهاز رادار ترايسر على عملية التعرف على أنواع أهداف قد تتواجد في العديد من ميادين القتال المختلفة حول العالم والتي تواجهها القوات الأميركية في عمليات المراقبة. وخلال فترة الشهور الأربعة من التجارب، قام فريق ترايسر بتقييم أداء الرادار في البيئة القاسية التي تتعرض لها النظم الجوية غير المأهولة، وبالتالي خفض أخطار تركيب هذا النظام على طائرات دون طيار من الفئة الرابعة (زنة 51 إلى 250 باوند) أو منصات على غرار الطوافة غير المأهولة . YMQ-18A . وقد برهن هذا الفريق أيضاً، خلال التجارب على مدى فعالية مربط بيانات التحكم ما بين الأقمار الاصطناعية وكل من الطائرة دون طيار ونظام الرادار.
تجدر الإشارة أنه هنالك حالياً 4 أنظمة رادار ترايسر مؤهلة متوفرة لكي يتم نشرها على منصات مأهولة وغير مأهولة. وقد تم تطوير رادار ترايسر لصالح مديرية الاستخبارات والمعلوماتية الحربية لجيش الولايات المتحدة الأميركية ومركزها الرئيسي في حقل تجارب أبردين في ولاية ميريلاند.
يستند تصميم رادار ترايسر إلى نظام اختراق حاجز النباتات FOPEN المبرهن عملياتياً من شركة لوكهيد مارتن، والذي تم تطويره خصيصاً لاكتشاف المركبات والمباني والأغراض المعدنية الكبيرة الحجم المخبأة في أماكن واسعة مغطاة بكثافة بأوراق الشجر، أو في الأحراش أو داخل الأجمات والغابات. يمكن لهذا الرادار بقدرات الكشف المتقدمة إخفاء الخلفيات المكتظة وأخذ الصورة المعكوسة من الأغراض الثابتة غير المتحركة، ويكشف في الوقت نفسه عن أماكن الأهداف المتحركة أو المحمولة.
وعلى مدى أكثر من 1000 مهمة عملياتية أثبت نظام FOPEN ذي الترددات المنخفضة عن قدرته على الكشف والقيام بالمسح الطبقي، كما برهن عن قدرته الثابتة لكشف أنواع عدة من الأهداف تحت أوراق الأشجار الكثيفة.
 

مدرسة المدفعية الألمانية تتسلم أول نظام إطلاق قذائف صاروخية مارس


 
فريق التحرير
تسلّمت مدرسة المدفعية الألمانية في منطقة إدار أوبرستاين، نظام إطلاق القذائف الصاروخية "مارس 2" MARS II الأول لها، في إصداره الخاص بنظام إطلاق القذائف الصاروخية الموجهة المتعدد Guided Multiple-Launch Rocket System, GMLRS .
وبهذا سلّمت شركة كروس- مافاي ويغمان Krauss-Maffei Wegman, KMW

سويسرا تتقدم نحو امتلاك قدرات جندي المستقبل IMESS


 
فريق التحرير
تخطو سويسرا عملياً نحو امتلاك قدرات نظامها الخاص للجندي المستقبلي المتطور، وذلك مع توقيع سلطة مشتريات الدفاع السويسرية "أرماسويس" Armasuisse لعقد مع شركة كاسيديان Cassidian للقيام بهندسة عملية الإنتاج المتقدم لنظام الاشتباك التضميني المدمج للجندي السويسري IMESS.

صاروخ VL MICA يثبت قدرته ضد الأسلحة الدقيقة التي تطلق عن بعد



 



























فريق التحرير

 استطاع  صاروخ  " في  إل  ميكا"   (VL MICA) من (MBDA)، تم إطلاقه من منصة إطلاق أرضية عمودية، أن يعترض هدفاً مناوراً يحلق على ارتفاع متوسط وعلى بعد يتعدى الـ 15 كلم.
تمت عملية الإطلاق الاختبارية هذه، في الثالث عشر من شهر نيسان/ إبريل 2011 وفي مركز التجارب التابع لإدارة التسلح العامة الفرنسية في بيسكاروس، جنوب

ما هي صواريخ "توماهوك" عماد عملية "فجر أوديسا"؟

ما هي صواريخ "توماهوك" عماد عملية "فجر أوديسا"؟

ا)
استخدم الصواريخ لأول مرة عام 1991 إبان عملية عاصفة الصحراء
 
استخدم الصواريخ لأول مرة عام 1991 إبان عملية عاصفة الصحراء
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- استهلت قوات التحالف عملية "فجر أوديسا" لردع قوات الزعيم الليبي، معمر القذافي، باطلاق أكثر من 110 من صواريخ توماهوك، على أهداف محددة في ليبيا، السبت.
ويعتبر "توماهوك" وهو من الصواريخ العابرة للقارات، بمثابة طائرة صغيرة غير

منتجات عربية واردنية وعالمية سوفكس الاردن

منتجات عربية واردنية وعالمية سوفكس الاردن

السلام عليكم ورحمة الله ...
بعد جهد كبير استطعت ان ادخل الى معرض سوفكس فقط من اجلكم احبائي الاعضاء الكرام .. تحية طيبة لكم
قمت اليوم بزيارة مختلف اقسام المعرض وكان تركيزي على المنتجات العربية صراحة لكني لم اجد سوى الاردن ولبنان .. طبعا الاردن متمثل بمختلف قاعاته العسكرية واخص منها مركز الملك عبد الله الثاني للتطوير كان هو المميز فقد كانت له مساحة كبيرة في ارض المعرض مخصصة له 
اولا لفت انتباهي بعض المنتجات التركية وكان منها

طائرة بدون طيار تستطيع الطيران لمدة 90 دقيقة مع تصوير عالي الدقة

 





طوربيد :

Thaad in full force

Patriot Missile

US Military - Terminal High Altitude Area Defense (THAAD) Te

THAAD Interception of Ship-Launched SCUD

Another Patriot Firing , High Quality !

نظام الدفاع الصاروخى Thaad

نظام الدفاع الصاروخى Thaad

Theatre High Altitude Area Defense




THAAD نظام للدفاع الجوي للارتفاعات العالية عن مسرح العمليات يوفر تغطية ممتدة لمواقع القوات والتجمعات السكانية والأهداف الاستراتيجية على مساحات واسعة في مسرح عمليات إقليمي محدد ضد هجمات الصواريخ البالستية المعادية واعتراضها على ارتفاع 150 كم ، ويتمتع هذا النظام بالقدرة على إسقاط الصواريخ المعادية خلال المراحل الأخيرة من تحليقها وقبل إصابتها للهدف، ويصل مداه إلى 200 كم، كما يتميز نظامTHAAD ايضا بأنه يقلل عدد الصواريخ اللازمة للاشتباك مع الأهداف المنخفضة .
وتعتبر هيئة الدفاع الصاروخي الباليستي الأمريكية Ballistic Missile Defense Ong amiyation أن نظام THAAD هو النظام الوحيد الذي يشكل قلب نظام الدفاع الصاروخي عن مسرح العمليات، وباكتمال نشره سيكون قادرًا على الاشتباك مع كل التهديدات الصاروخية البالستية التي يواجهها

أنظمه الدفاع الصاروخي

أنظمه الدفاع الصاروخي

من المعلوم ان هناك خمسه دول علي مستوي العالم تهتم حاليا بوضع نظام خاص بها للدفاع الصاروخي وهي ( اولايات المتحده؛روسيا؛الصين؛اسرائيل؛تيوان) فالولايات المتحده لها نظام محكم للدفاع الصاروخي المواجهه لبعض الدول المعاديه لها مثل(كورياالشماليه؛روسيا؛الصين) هذا بالضافه الي تهديدات تنظيم القاعده .

الدفاع الصاروخي القومي للولايات الامريكية

الدفاع الصاروخي القومي للولايات الامريكية

National Missile Defense(الدفاع الصاروخي القومي)



ان هدف الدفاع الصاروخي القومي (NMD)برنامج يطور ويبقي الخيار لإنتشار كتف فعّال بشكلدائم وضد الصاروخ الباليستي (ABM) نظام معاهدة الطيّع الذي سيحمي الولايات المتّحدة ضدّ تهديدات الصاروخ الباليستي بضمن ذلك الإصدارات العرضية أو الغير متوقعة أو تهديدات العالم الثالث

إنّ المهمّة الأساسية للدفاع الصاروخي القومي هوا الدفاع عن الولايات المتّحدة ( 50 ولاية) ضدّ اي تهديد محتمل حدوثة. حدّدت هجوم صاروخ باليستي إستراتيجي من دولة مارقة. مثل هذا النظام يزوّد بعض القابلية أيضا ضدّ إنطلاق عرضي أو من الصواريخ الباليستية الإستراتيجية من الولايات القادرة النووية الأكثر. الوسائل لإنجاز مهمّة NMD كالتّالي:

برنامج الدفاع الصاروخي القومي كان أصلا بجهد تطوير تقني في 1996، في إتّجاه وزير الدفاع، nmd عيّن الرائد ديفينس أككويسيشن بروجرام وtransitioned إلى جهد إستملاك بنفس الوقت،bmdكلّف بمهمّة بتطوير deployable النظام خلال ثلاث سنوات. هذه فترة التطوير ثلاثة سنوات

حظر ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل

بسم الله الرحمن الرحيم
حظر ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل 

أولاً: الاتفاقيات والمعاهدات الدولية والإقليمية المتعلقة بحظر ومنع الانتشار

بُذلت الجهود الدولية لحظر ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل في خطين متوازيين: الأول يهدف إلى تحريم استخدامها في الأغراض العسكرية، والثاني يهدف إلى منع تحويلها من الأغراض السلمية إلى الأغراض العسكرية.
وقد أسفرت هذه الجهود الدولية عن مجموعة من المعاهدات الدولية التي دخلت جميعها حيز التنفيذ وهي كالآتي:
1. معاهدة القطب الجنوبي سنة 1959، (The Antarctic Treaty)

وقد وقع المعاهدة أثنتا عشرة دولة في أول ديسمبر سنة 1959، في واشنطن، واتفقت أطراف المعاهدة على استخدام القطب الجنوبي فقط من أجل الأغراض السلمية وعلى تحريم أي إجراءات ذات طبيعة عسكرية بما يشمل التجارب على أي نوع من الأسلحة، كما نصت المعاهدة على تحريم أي تفجيرات نووية والتخلص من فضلات المواد المشعة في القطب الجنوبي .

ولضمان عدم الإخلال بأحكامها، مَنحت المعاهدة، أطرافها الحق في إرسال مراقبين Observers للقيام بالتفتيش. في أي وقت، وفي أي منطقة من مناطق القطب الجنوبي بما فيها محطات، ومنشآت، ومعدات. وكذلك القيام بتفتيش جميع السفن، والطائرات، في نطاق الوصول والمغادرة للقطب الجنوبي.