اعتبرت تحركها روتينيا ولا يرتبط بأحداث المنطقة
شكل الإعلان الروسي عن إرسال مجموعة من السفن الحربية الروسية، التي تضم حاملة الطائرات «الأدميرال كوزنيتسوف»، إلى ميناء طرطوس السوري، مفاجأة لها دلالاتها في مسار الأزمة السورية خصوصا والوضع في المنطقة عموما، وبعث برسائل قوية باتجاه الجامعة العربية أولا والأميركيين والأوروبيين ثانيا، مفادها أن موسكو لن تتخلى عن ورقتها السورية من دون أي ثمن، وهو ما تقاطع مع آراء خبراء استراتيجيين أكدوا أن «روسيا تبحث عن ثمن كبير تقايض به الملف